على كل المدونين أن يتخلون عن نسخ محتوى الغير من أجل السرعة في كتابة مقالاتهم، هذا يجعل موقعك بالكامل بعيداً عن التصدر في النتائج الأولى لمحركات البحث سواء في محرك بحث جوجل أو بينح أو ياهو أو غيرها الكثير.
حاول توفير معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوعات التي تستهدفها. قدم رؤية جديدة أو مقاربة فريدة لتجعل محتواك يبرز عن المنافسة.
يمكن أن تؤثِر الروابط المُعَطَلة وأخطاء الفهرسة وغيرها على تصنيف مُحسنات محركات البحث لديك، لذلك من المفيد البقاء على رأس الجانب التقني للأشياء.
من المحتمل أن تتعرف على معظم هذه لأنك قمت بالفعل بتحسين صفحات الويب الخاصة بك حول هذه الكلمات الرئيسية بالضبط.
– تجنب وضع عدد كبير من الروابط الخارجية في صفحة واحدة، حيث قد يؤدي ذلك إلى انخفاض جودة المحتوى ويتسبب في إزعاج وتشتيت على القارئ.
لذلك قمت يتوزيع هذا المصطلح عدة مرات على صفحتك بحيث يكون منطقيًا.
الرد على التعليقات: احرص على الرد على جميع التعليقات، سواء كانت إيجابية أو سلبية، بشكل احترافي الاهتمام ب التعليقات يساعد في بناء صورة إيجابية ل هنا علامتك هنا التجارية.
ظاهريًا، يجب أن تحقق المقالة نجاحًا هائلًا طبقًا لأعداد الزيارات. ولكن للأسف، بسبب عدم استخدام الكلمات الرئيسية المُناسبة، لن تظهر المقالة إلى نوع الجمهور المُهتم بالمحتوى المنشور.
إجراء تحديثات للمحتوى عند الحاجة، خاصة المحتوى الذي قد يهبط من النتائج الأولى لأسفل.
تعزيز التعليقات والتقييمات: حث عملائك على تقديم تقييمات إيجابية على صفحتك على جوجل. التقييمات الإيجابية تساعد في زيادة مكانة نشاطك في نتائج موقع إلكتروني البحث المحلية.
ولكن، يجب عليك الرد على كل التعليقات بشكل دائم ولو بعبارة “شكراً” و احرص دائماً على تحري الدقة في ردودك سواء كانت التعليقات إيجابية أو سلبية. هذه التعليقات تقوم أيضاً بدور حيوي جداً فيما يتعلق برفع معدل النقر على إعلاناتك في نتائج البحث.
التركيز في كتابة المقال على العناوين الفرعية وأحرص على انها لا تكون متكررة في نتائج البحث.
كحدٍ أدنى، ستحصل عادةً على رابط خلفي واحد على الأقل لموقعك على الويب في ملف تعريف المؤلف الخاص بك، وإذا كان لديك محتوى رائع على موقع الويب الخاص بك، فقد تتمكن من قطع بعض الروابط الإضافية في المقالة الفعليَة نفسها.
انشر المحتوى الذي سيرتبط به الأشخاص بالفعل، يُعرف أيضًا باسم “طعم الارتباط.